‏..ليكن الحظُّ الأعظمُ في رمضان إصلاحَ القلب، وتزكية النفس، لا مجرد العمل..

0



بدأ السباق:﴿وسارعوا﴾ فلا تستطل مسافة المضمار فإنما هي:﴿أياما معدودات﴾ والغاية المنشودة (الجنة) تستحق الصبر والمصابرة



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق